هل يتبرع اعلاتي ولد محمد فال بأسواقه السته

ما يقوله السيد الرئيس شيئ وما يفعله شيئ آخر يتحامل على اللصوص وعلى الناهبين والساطين على ممتلكات الدولـــة ناسيا ماضيه المشرق ولمرص الستة التي يمتلكها ومئات التاكسيات والمخابز ومنزله الفخم الذي يحتوي على أكثر من 300 غرفة وووو

ومع ذلك كل اللصوص الذين يتحامل عليهم هم الذين استقبلوه أول أمس فى النعمة وأمس فى لعيون وسيستقبلونه فى كيفه وتجكجة وغيرهما إن الشريط يرجع الى الوراء وبكل سرعة ومن يشاهد شيــــــخ العفن وسقير القدر ولد امبارك وهم يجلسون لا شك أنه سيتذكر فرعون وجنوده وعلى راسهـــم هامان

إذا كان مايقوله السيد علواته حقيقي فليتبرع ولو بدكان واحد أو بمقود سيارة أوكسرة خبز لمواطنيه الاثيوبيين الصوماليين الجائعين المييتين

التعليقات