samedi, mai 27, 2006

رحلة النهاية لباسم بنك

القصة التى نرويها اليوم قصة متباعدة فى المكان لكنها متقاربة فى الزمان حدثت فى مؤسسة واحدة لكن فى فرعين متباعدين الأول باسم بنك انواذيبو والثاني باسم بنك باسكنو
رئيس المصلحة فى أنواذيبو محمد ولد سيد عمار من اقلال كيفة نقر منه الرقم السري للالغاء من طرف أمين الصندوق بل ولد محمد الأمين ولد الياس خاله محمد ولد ديد الوالي المغامر المشهور فأخذ عن طريق الرقم السري يلغي المبالغ المحولة الى انواكشوط أو الى الداخل ويضعها فى جيبه بعد الالغاء
وللتوضيح لمن لا يعرف المعاملات البنكية
يأتي شخص ليحول مليون الى انواكشوط فيحولها له ولما يتأكد أن صاحب المبلغ استلمه فى انواكشوط يلغيه من الارسال ويصبح كأنه لم يرسل شيئــا لكن الفضيحة الكبري هى عندما جاءه إثنان من عمال الميناء وأعطوه مبلغ 5.000.000 أوقية فأعطاهم وصلا دون أن يسجلها فى الحاسوب وبعد شهر ولما جاؤوا يريدون كشفا وجدوا ان الخمسة تنقصه فأخرجوا الوصل واعترف بل بأنه استلم المبلغ منهم وهكذا بدا التنيقب ليجدوا أن أمين الصندوق لص من الدرجة الأولي وأن 11 مليونا قد تلثم عليهـــا وقد التزم ولد ديدي بالدفع عنه وحول رئيس المصلحة ولد سيد عمار من انواذيبو وبقي أمين الصندوق أمينا له رغم كل ذلك .
فى باسكنو كما أوردنا سابقا رئيس الفرع هناك امهيل ولد اكويتي استولي على 17 مليون أوقية لكنه كان طريفا إذ أن 3 ملايين من المبلغ أكد أنه دفعها لمشعوذ حتى يطمس عيون المفتشين عن المبلغ المسروق ، لكن طرافته لم تمنعه من دخول أبواب العدالة فى النعمة وهو رهن التحقيق
فى أمان الله يا باكي بنك

5 Comments:

Anonymous Anonyme said...

كل الانباء التى تنقلونها غاية فى الكذب والزيف

7:58 PM  
Anonymous Anonyme said...

معك حق

7:59 PM  
Anonymous Anonyme said...

وأنت أيضا

8:00 PM  
Anonymous Anonyme said...

أهلا بكم

8:04 PM  
Anonymous Anonyme said...

أهلا

8:04 PM  

Enregistrer un commentaire

<< Home

Free Web Site Hit Counters
Free Website Hit Counters