رسالة كيفه
لم يحدث أي تغيير فى زيارة السيد الرئيس لكيفه اللهم الا في خطاب الرئيس أو العمدة أما الوجوه فبقيت على حالها طبالين النظام السابق مازالوا فى الصدارة إضافة الى تنوع فى روساء الأحزاب الحاضرين وزيادتهم بوجوه جديدة كلما اقتربنا من انواكشوط مثل وجود رئيس حزب التبديل .
أما أحمد ولد داداه فما زال صامدا والسبب هو ماقاله اعل من أنه كان هناك انقلاب على الدستور 1991 مما يعتبر أن الرئاسة انتزعت من أحمد أيام أهل الطايع وأهل اعبيدنا
0 Comments:
Enregistrer un commentaire
<< Home