عودة الى بعض فضائح زيارة الرئيس للولايات

من الفضـــائح التى ترجعنا الى نفسها قسرا والتى وقعت أثناء الزيارة لكن لها انعكاسها وتداعيتهــا لم تتوقف بعد ففى ألاق وأثناء السهرة أقيم اسكتشان الأول قدمه فريق من لكور والثاني فريق من البظان بحت وهذا لتبيين مدى الفوارق بين الفئتين فى الولاية وكان من الافضل ادماجهـــما فى فرقة واحدة وعرض واحد

فى كيفة انقطع التيار الكهربائي وهذا يبين مدى الاهمال فى القطاع وفقدان صلاحية الوالي مما ادى الى استدعائه فى انواكشوط اما فى النعمة لبس الحكام زيا مدنيا بدلا من الزي الرسمى وتعاركوا بعد الزيارة مع الوالي بسبب ذلك وبسبب تهميشه لهم وهذا ما أدي كذلك الى استدعائه الى انواكشوط كذلك أما ولايات دارفور ففضائح الزيارة فيها أكثر من الغرض منها الشعارات التى سربها بعض الافراد منها -لا للعنصرية فى هرم الدولة -حوار وطني او حرب أهلية- قاطعوا كل الاتخابات وقد اعتقل إثر ذلك اكثر من 9 أشخاص للتحقيق معهم وغير ذلك من دعوات الفتنة التى تقوم بها افلام و أنصار مسعود

التعليقات