قليل عن الفرسان
الفرسان أحزب حاتم لا فرق بينهمـــا فكما اطلقوا على أنفسهم فرسان التغيير عندما كانوا فى المنفي أطلقوا الآن على أنفسهم حزب الاتحاد والتغيير المهم عندهم والهدف هو التغيير والغاية تبرر الوسيلة كما بررت فى السابق أخذ المدرعات بررت الآن السياسة
مجموعة من الضباط ثاروا فوجدوا شعبية فى ظروف استثنائية وقد اتنهت تلك الظروف والآن يراهنون على شعبيتهم القبلية الموجودة فى الشرق فقط فكما ان هناك أنصار لصالح ولد حنن من أولا الناصر فى حاسي ولد أحمد بشن والشارقة واكجرت ولعيون وبلمحاظر فلابن شيخنا مناصرون فى البكر بالحوض الشرقي وام افنادش، ولابن الواعر مناصرون فى مال وتنبدغة وقليل فى باسكنو والنعمة ولابن ميني وابن فروة مناصرون كذلك فى مقطع لحجار وغير ذلك ممن يسهل حصرهم
ماهكذا إذن تتكون الأحزاب
الاصلاحيون ولحراطين فقط هم الذين يسيرون على خطا ثابتة فلانجد منهم من يرجع عن حزبه مهما كلف الثمن أما الاحزاب الأخري فتبيت شباعا وتروح جياعا منتسبوها منتسبو طمع و النجاح لمن يدفع أكثر
لاداعي إذن للزيارات التى يقوم بها حاتم فى الشرق الآن فمن عنده فكل فرد من أفراده مدرك أن شعبيته لا تتجاوز أسرته وما ينطبق على حزب الفرسان ينطبق على البديل والصواب وأحزاب الخراب الأخري
0 Comments:
Enregistrer un commentaire
<< Home