الرئيس والاسلاميون
بعد الهجوم الكبير الذي اشعله الرئيس فى اترارزة على الاسلاميين دون ذنب أو جريرة وبإشارة ممن لا يعرفون الأمان ولا المصلحة الوطنية عاد الرئيس ليتراجع وقد أرسل مبعوثا خاصا الى الاسلاميين للاعتذار وتجنب ذكرهم فى المستقبل وهذا ما لوحظ فى خطاب انواكشوط حيث سلم حتى دعاة العنصرية من الذكر اللهم الا الإشارة الى الطائفية واللافتات التى تدعو لها وقد اكتفي اعل ولد محمد فال فى الإشارة الى من يختفون وراء الشعارات بكلمته المعهودة كذا وكذا وكذا
0 Comments:
Enregistrer un commentaire
<< Home