vendredi, juin 30, 2006

الجامعة حديقة الغرام

جامعة انواكشوط كما هومعروف لم تأسس أبدا على التقوى بل أسست على الجور والظلم والابتزاز والتزوير منذ ولد الكتاب مرورا بولد ابات وانتهاء بزير النساء ولد الخباز ، التلاميذ أيضا لم يسلموا من هذه الصفات بل طبعت الكثير منهم فتخرج منهم جواسيس و منافقين وطبالين وغير ذلك بمباركة من أساتذة لا مستويات لهم ولا شهادات الا شهادات الزور معهد الجامعة العربية الرديئ الذي أعطى شهادات على اوراق الحمام لوزير التهذيب الحالي و السابق وغيرهم ما زال يطبع ويمنح حتى أغلق المجال الجوي الموريتاني بشهادات لا قيمة ماديا ولا معنويا ربما فقط البقر فى هذه السنة العجفاء قد يجد فيها بصيص أمل
الامتحان وأجواؤه فى الجامعة تحولت الى فرصة لمطارحات الغرام و الرقص على أنغام العشق فى المكتبات والمقاهي الجامعية أمــا النتائج فتتكفل بها تحريكة ردف أمام أستاذ شاذ ليغير الصفر الى عشرين وهكذا تمشيا مع قاعدة ولد الخباز المشهورة الجامعة والمكتب عشان للغرام لا يجوز التفريط فيهمــا

2 Comments:

Anonymous Anonyme said...

لبكم يعطيه لك الا انت وتستحقه لأنك ما عندك واحل فيه ماه اقرايت ابولكات الناس مش عدل الراصك واحد ينقال أقرور والل المدرك

6:54 PM  
Anonymous Anonyme said...

صراحة أتفق معك في كثير مما قلت عن الجامعة فأنا كنت أدرس في الإقتصاد وكان يدرسنا أستاذ لمادة الديمغرافيا معروف بما ذكرت، وقد أقسمت لي قريبة لي أنه لم يسألها إلا " ماذا يفعل الأزواج عندما يطفئون النور" وأنه هددها بالتصفير إذا لم تجبه!!!، وكنا نحن الذكور علينا الانتظار طول النهار حتى ينهي هو مطارحاته الغرامية مع البنات، أما ما ذكرت عن " اجمايع" زمن الامتحانات فهذا أنا شاهدك عليه، وقطع "تابيات" المنشورة في ظل المكتبه يعرفها كل من مر من هناك.
فعلا الجامعة تحتاج إلى إصلاح جذري يبدأ بالبرامج والأساتذة وينتهي بالطلبة مرورا بطرق التدريس وغير ذلك

11:56 PM  

Enregistrer un commentaire

<< Home

Free Web Site Hit Counters
Free Website Hit Counters