jeudi, juillet 27, 2006

لحظة الانتقام فى التعليم



اللحظة التى وعدناكم بها سابقا وذكرنا لكم فيها أن التعليم سيشهد سقوط الكثيرين من غير محبي الوزير قد وصلت الأمس فقد وعدناكم كما كان متوقعا أن يسقط أولا مدير مصلحة الامتحانات الداه ولد ددي وبعد المفتش العام ولد الشرقي ومن ثم مديرة التعليم الثانوي مريم بنت سيدينا وهـــاهو الجميع يتهاوي تاركا المجال لأصدقاء الوزير وبطانته وأولهم من أهل الشرق وقرابة السيد الوزير المدير الجديد للإمتحانات ولد حمن ومساعده الذي أبلي فى أضراب الأساتذة الفارط ومن بعده المدير المساعد لنفس المصلحة وهو إسلكو ولد محمدو زميل الوزير ومن نفس أصدقاء طفولته فى تنبدغة وهو إسلكو ولد الطلبه كما شهد التغيير صعود اليد الداخلية والعقل المدبر وصاحب المهمات الصعبة فى الوزارة ولد محمد لوليد الذي أصبح مساعدا لمدير التعليم الثانوي وهكذا يرجع التعليم بعزف غريب من الوزير الى سابق عهده وبتعيين مكلف بمهمة فى نفس الوزارة من نفس أهل تنبدغة وكان أمينا عاما لها فى السابق وهو سيد ولد أعل تكون السيمفونية الأربعين لبيتهوفن قد اكتملت ويصبح اللاشيء لا شيء كما كان وأدني

4 Comments:

Anonymous Anonyme said...

hadhe yengalou blog wezaret ete3lim

9:38 AM  
Anonymous Anonyme said...

VIVE NASSER ALLAH
VIVE LE LIBAN
ZERO ALKOUADA
ZERO LES CHEFS DES ARABES
ZREO LES CHEF RELIGES MAURITANIEN QUI NE MEME PAS DECLARE RIEN SANS EXEPETION
ZERO ET LA MORT POUR NOS GUIDES

10:30 AM  
Anonymous Anonyme said...

une pensee a nos freres ...

7:51 AM  
Anonymous Anonyme said...

ال عاد ذال كلت اخلك ابصيفت ذ معناه عن الحال ماطر فيه ش مزالت التعيينات اعل أساس محسوبية وجهوية وقبلية وهذا لا يبشر بخير

4:45 AM  

Enregistrer un commentaire

<< Home

Free Web Site Hit Counters
Free Website Hit Counters