dimanche, mai 14, 2006

عيون على الاسلاميين

الاسلاميون ومنذ النظام الطائعي الفاسد والعيون تتبعهم وكذلك الجواسيس فى كل مكان وفى أي زمان بإدارة من أمن دداهي ومنافقيه واكبر هذه العيون وأجحظها عبدو محم الذي كلف برصد تحركات ماسمي بالعلماء وضمهـــم إليه وتسخير فتاويهم لصالح النظام أما الناشطون السياسيون فأوكل بهم فريق خاص نذكر منه على سبيل المثال محمد الشيخ ولد سيد محمد صاحب البشري ومدير الوكالة الموريتانية للتصفاق السابق الذي قرب فى فترة من الفترات محمد بن المختار ولد سيدي مولود الملقب بالشنقيطي وغرر بالاسلاميين أكثر من مرة من المعهد العالي الى الوكالة وباع أسراراهم فى كل مكان وبأزهد مبلغ ، ولملعم ابوه ولد اطراح الذي يلقبه الاسلاميون بأبي سعد قبل أن يعرفوه وتبعهم حتى اليمن حينما كان جميل والشنقيطي هنالك لكن مشواره انتهي بفضيحة كبري حينما كان مسيرا لمقهي الريان بكابيتال حيث سرق سيارة وتوسط الاسلاميون فى اخراجه من محنته واكتشفت أوراقه السوداء وحلقت لحيته الطويلة ، البطريقة صاحبة لحويطات كما يلقبها البعض الظهير الايمن لدداهي التى كلفت بالطلبة الاسلاميين وقضت فترة طويلة تحمل نقابا وبودي لا علاقة لها بهما تساندها فى ذلك زميلتهاالطبيبة النجاح بنت سيد محمد ولد حمين وآخرون كثيرون
والمشكلة الآن أن هذه العيون وغيرها من العيون الأخري على الحركة الاسلامية طمست بعد رحيل ولد الطايع وبقيت تبحث عمن يشتري منها معلوماتها المكشوفة والكاذبة
Free Web Site Hit Counters
Free Website Hit Counters